المنتجعات الروحية

نحن نعيش في نضال مستمر ما بين هويتنا القديمة والحياة الجيدة التي لنا في المسيح كأبناء وبنات للرب

​

الله لا يزال يتكلم، لم يتوقف ابدا عن الكلام، ولم تنضب أبداً كلماته، هو ذاته لم يتغير الامس و اليوم و الى الابد

​

نحن نعلم ان اتباع المسيح كثيراً ما يختبرون الاحلام والرؤى من الرب. 

​

قال يسوع أنه بالإيمان الذي بحجم حبة الخردل يمكننا أن نحرك الجبال.

​

المسيح ولد في العار و مات بطريقة مخزية لكي لا بعرف العار طريقة إلينا، نحن لدينا الدعوة بأن نختبر الكرامة بدلا من العار و الجمال بدل من الرماد.

الراحة هي عبارة عن سلاح نستخدمه ضد هجمات الشيطان، سلاح يمكننا ان نرى الامور وجهة نظر الله، وعندما تكون الراحة في محضر الرب فإنه سيفعل أكثر بمليون مرة مما نسعى نحن أن نفعله.

الغفران أمر أساسي في سيرنا مع الرب، المسيح علمنا ان نغفر ليس فقط سبع مرات، وإنما بلا نهاية، الغفران يحررنا لنحيا بحرية من أجل المسيح، بحرية من كل القيود بحرية لنحلق بالروح مع المسيح.

سُئل قلوبنا هو ان نرى النساء تُدرك هويتهن المعطاة من الله كبنات الملك، والعيش  متأكدات أنه يراهن ويعرفهن.

​

 المحبة جزء أساسي ومهم جدا في جسد المسيح وملكوت الله. المحبة أقوى من الموت ,أساس علاقتنا مع الله مبنى على محبته لنا, نحن نحب لان الله احبنا اولا.

روح الله وهب كل واحده فينا كبنت لالله مواهب روحية، المواهب الروحية معطاة من الروح، والروح يوزعها كيف يشاء، هناك مواهب كثيرة والروح واحد- وهو روح الله القدوس.

كل مؤمنة عندما تولد بالروح تعطى هوية جديدة في ملكوت الله,  هوية سماوية روحية تختلف كليا عن الهوية الجسدية الأرضية.

​

لنتعلم سويا من الكتاب المقدس أسرار قيادة الروح القدس وخدمة المسيح و الكنيسة - جسد المسيح.

​

​